مجهول الهويه عضو فعال
عدد الرسائل : 355 تاريخ التسجيل : 12/11/2007
| موضوع: حجم الدعم العسكري المقرر من الدول العربية لمساندة دول المواج 2007-11-15, 6:45 pm | |
| اضع بين يديكم الان حجم الدعم العربي الذي قدم خلال الحرب الحقيقي والذي تم الوعد به
الدولة الدعم المقرر الدعم المنفذ ملاحظات الجمهورية العربية العراقية 2 سرب هوكر هنتر (للأردن) 1 سرب هوكر هنتر* (مصر) 3 سرب ميج 21 (لسورية) 3 سرب ميج 21 (سورية) 1 سرب ميج 17 (لسورية) 1 سرب ميج 17 (لسورية) 1 فرقة مدرعة (للأردن) 1 فرقة مدرعة (لسورية) 1 فرقة مشاة (للأردن) 1 فرقة مشاة (لسورية) المملكة العربية السعودية 2 سرب لاينتج ** (الأردن) 1 لواء مشاة* (الأردن) شارك مع الجبهة السورية بعد نشوب الحرب. الجمهورية الليبية 1 سرب ميراج 3 (مصر) 2 سرب ميراج* (مصر) أحدهم بدون طيارين. 1 لواء مدرع* (مصر) الجمهورية الجزائرية 2 سرب ميج 21* (مصر) 1 سرب ميج 21 (مصر) 2 سرب ميج 17* (مصر) 1 سرب ميج 17 (مصر) 1 سرب سوخوي* (مصر) 1 لواء مدرع* (مصر) المملكة المغربية 1 سرب إف 15* (مصر) 1 لواء مدرع (سورية)# 1 لواء مدرع# (مصر) 1 لواء مشاة* (مصر) المملكة الأردنية 2 لواء مدرع* (سورية) دولة الكويت 1 كتيبة مشاة* (مصر) جمهورية تونس 1 كتيبة مشاة* (مصر) جمهورية السودان 1 لواء مشاة* بيان العلامات :* ناقص عن المقرر.** لم يكن مقرر (زيادة).# تغير مكانة دون سبب.المصدر: سعد الدين الشاذلي، مرجع سابق، ص 210 ـ 211 بين كل الحروب الحديثة، في المنطقة العربية، وما أكثرها، تظل حرب أكتوبر 1973 الجولة الرابعة في الصراع العربي الإسرائيلي، علامة بارزة، ونقطة تحول.
ففي هذه الحرب، كان القرار بالبدء عربياً، وكان القتال مصرياً، وكانت المساندة عربية، وهو ما لم يتم في أي جولة أخرى، ومنذ زمن طويل، قد يعود حتى الناصر صلاح الدين، أو السلطان قطز.
استطاعت القوات المصرية والسورية، أن تكسب الأيام الأولى من الحرب، ثم بدأت الكفة تميل لإسرائيل تدريجياً، بمعاونة الولايات المتحدة الأمريكية. وتمكن المجتمع الدولي، من وقف القتال دون أن يحسم لمصلحة أي طرف، خاصة على الجبهة المصرية.
استطاعت العسكرية المصرية أن تحقق عدة انتصارات في التخطيط والخداع، والقتال، وخسرت عدة معارك. كذلك انتصرت معارك النفط العربية لمصلحتها، ولمساندة القتال الدائر. أما السياسة فقد أعدت للحرب جيداً، وبنجاح باهر، وفي الحرب، فشلت في وضع تصور لخط سياسي مساند للقوات المقاتلة، وفشلت في استغلال نتائج الحرب، وتدخلت لتدير الحرب، بدلاً من أن تدير السياسة، فأضعفت من أداء القوات، وسببت خسائر وكوارث عسكرية.
اختلفت الآراء، للمعلقين والخبراء الاستراتيجيين والعسكريين والسياسيين، عن نتيجة الحرب، وقراراتها المختلفة، على الجانبين، ومع مرور الوقت، نشر القادة العسكريين، من الطرفين، مذكراتهم، عن أيام الحرب، وكانت المفاجأة، لقد اختلفوا هم كذلك، في الجانبين.
| |
|